الفرق بين العادة والبدعة والسنة
قال العلامة زيد المدخلي رحمه الله تعالى :
أولا السنة :
ما وردت من قول النبي صل الله عليه وسلم أو فعله أو من تقريره ويلحق بها سنة الخلفاء الراشدين المهدين ،
أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم »
ثانيا البدعة :
« كل قول أو عمل لم يكن على هدي النبي صل الله عليه وسلم ولا على عهد خلفائه الراشدين كذلك ».
ثالثا العادة قسمان :
قسم محرم : « كعادات الجاهلية التي تخالف نصوص الكتاب والسنة كالشركيات ،
والأعراف التي تخالف أحكام الشرع الإسلامي ».
وعادة مباحة : « وهي التي لا مخالفة فيها لشيء من نصوص الكتاب والسنة كعادة النوم في وقت معين ،
أو لبس معين أو جلوس في وقت معين ونحو ذلك ، مما لا يتصادم مع نصوص الكتاب والسنة.