ذوقيات يجب أن نعلمها لأطفالنا
الطفل سيكون أكثر تأدبا إذا كان أبواه كذلك ، وإن كان في سلوكهما العملي ما يغني عن عشرات المحاضرات والعظات اللفظية ،
وينصح الآباء بـ :
عدم مقاطعة أي متحدث.
عدم تفتيش حاجيات الآخرين بغير إذنهم.
ألا يسخروا أو يقلدوا الآخرين ولو مزاحا.
عدم رفع الصوت.
احترام الكبير.
الإعتذار عن الخطأ بسرعة دون تكبر.
عدم الجلوس في وضع مد القدمين أمام الأبوين أو الكبار بشكل عام.
ألا يتجشؤوا أمام أحد متعمدين.
أن يضعوا يدهم على فمهم عند العطاس أو التثاؤب.
النظام وإعادة الأشياء إلى أماكنها بعد استعمالها.
آداب الطعام: التسمية ، الأكل باليمين ، الأكل مما يليهم.
احترام المواعيد.
عدم إساءة استعمال الهاتف فيما لا طائل من ورائه.
استعمال الهاتف بإذن من الأبوين.
ألا يعطوا رقم هاتف البيت لأحد إلا بعد الوثوق في أخلاقه والتعرف الجيد به.
احترام العلماء وتوقيرهم وحسن معاملة معلميهم.
عدم رواية شيء سمعوه أو رأوه ، أو فعلوه إلا إذا كان متعلقا بهم.
ألا يأخذوا شيئا من بيوت الآخرين مهما كان ضئيل القيمة أو رخيص الثمن.
ألا يفتحوا أي مغلق مهما طالت جلستهم وحدهم في مكان ما.
أن يفسحوا في المجالس ، وألا يجادلوا أو يرفعوا أصواتهم.
ألا يتفاخروا على الآخرين.
مساعدة الأبناء على اختيار الرفقة الصالحة.
عدم الإكثار من النصح المباشر دفعا للملل ، واعتماد مبدأ التربية بالنظرة أو الإشارة.
تعليم الأبناء دماثة اللفظ ، واستعمال الكلمات اللطيفة.
وليتذكر كل أب وأم أن كل جهد يبذلانه في تأديب أبنائهما هين مهما صعب ،
لأن ثمرته أبناء صالحون يمتد بهم عمل أبويهما بعد موتهما.