قصة قيدني يا أبي
قصة قيدني يا أبي
قصة المرأة النصرانية التي عشقت شاب مسلم كان جميل وكان يداوم على الصلاة في المسجد الذي بجوار منزلها ،
لكنه يخاف الله وكانت ذات مال وجمال.
دعته لمنزلها فأبى ، حاولت أن تغريه بكل الأساليب ،
وعندما فشلت وقد تمكن حبه من قلبها ، وتمكن حب الله من قلبه ، فسحرته ليحضر إليها في الليل ،
وعندما جاء الليل شعر الشاب بشيء يحاول أن يجره وحس أنه يريد أن يراها ،
فحاول أن يقاوم لكنه لم يستطع وأخذت أقدامه تجره للخروج.
فعندها ذهب لوالده وقال وماذا عساه أن يقول ، قال قيدني يا أبي.
امتنع الأب ولكن أصر ، فقيده أبوه في عمود البيت وقال يا أبي لا تحل قيدي وإن بكيت ،
وكان كلما تمر ساعات من الليل يزداد ألمه ويشتد ، فأخذ يصرخ ويبكي طوال الليل حتى ظهر الصباح فلم يعد يسمع له صوت.
وعندما اقترب والده منه وجده قد فارق الحياة ،
لله دره مات في قيد والده لكنه لم يخن ربه فصانه الله وحماه ،
ياليتنا إذا حاولت الفتن أن تغرينا نقول : قيدني يا أبي.
قصة سؤال وجواب عجيب
تقول إحدى معلمات المواد الدينية في أحد المدارس المتوسطة والثانوية للبنات:
جاءتني إحدى الطالبات وكان يعتريها الخجل وقالت هل لي أن أسالك سؤالا؟
فقلت أكيد قالت وهي مترددة : هل يجوز أن أحفظ القران من دون علم والدي ووالدتي؟
إقرأ أيضا: زوجين ظلا معا على العهد حتى الموت
تَقول فقلت لها وأنا مندهشة من سؤالها نعم يجوز!
تقول المعلمة فشغل بالي سؤالها وأحببت أن أعرف السبب فسألتها : ولماذا لا تخبريهمّ بذلك؟
تقول فصدمتني بإجابة لم تخطر ببالي أبدأ أريد أن أفاجأهم بتاج من نور يلبسونه يوم القيامة!