للرقم أربعة أسرار تعرف عليها – تفاصيل –
للرقم أربعة أسرار تعرف عليها
4 لا تخونهم :
ربك رسولك دينك وطنك
4 لا تجافيهم :
أباك أمك أخاك أختك
4 لا تحرمهم كرمك :
زوجتك أبناءك ارحامك أصدقاءك
4 لا تقسو عليهم :
اليتيم المسكين الفقير المريض
4 لا تغضبهم :
العلماء المعلّمين المتقين المسنين
4 لا تقطعهن :
الصلاة القرآن الذكر الارحام
4 لا تفعلهن :
الكبر والغرور والحسد والحقد
4 تحلّى بهن :
الصبر والحلم والعلم والكرم
4 إحذر منهم :
الشيطان والنفس والشهوة وصديق السوء
4 لا تصادقهم :
الكذاب والسارق والحسود والأناني
4 تقرّب منهم :
المخلص والوفي والكريم والصدوق
4 أكثر منهن :
الصدقة والدعاء والاسغفار والصلاة على النبي
4 قلّل منهن :
الأكل والنوم والكسل والكلام
4 تعوذ منهن :
الهمّ والحزن والعجز والبخل
4 إعرض عنهم :
الجاهل والمُجادل والسفيه والفارغ
4 أهرب منهم :
النصّاب والغشّاش والمخادع والمنافق
للرقم أربعة أسرار تعرف عليها
معلومات عامة
هل تساءلت يوما، ما هذا القوس الأبيض الموجود على الأظافر ؟
هذا القوس له دلالات مهمة جدا أهمها مثلا
اذا كان القوس أبيض واضح فهذا يدل على أنك تتمتع بصحة جيدة
وايضا اذا كان القوس يظهر بصورة باهتة ضعيفة فهذا يعني أن صحتك ليست على ما يرام
كذلك اذا كان القوس لونه يميل الى الأزرق فهذا يدل على وجود مرض السكري
اما اذا كان القوس لونه أحمر فهذا يدل على أمراض القلب والشرايين
اذا كان القوس لونه أصفر فهذا يدل على وجود الفطريات في الأظافر
اما اذا كان القوس لونه أسود فهذا يدل على تسمم المعادن أو تسمم ناتج عن المخدرات
اذا كان القوس حجمه ضئيل او لا يظهر فهذا يدل على وجود مشكلة في الهضم او نقص في الحديد أو نقص فيتامين ب
قصة الملك وفيروز
ملكاً صعد يوماً إلى أعلى قصره يتفرج فلاحت منه إلتفاتة فرأى إمرأة على سطح دار إلى جانب قصره لم ير الراؤون أجمل منها
فالتفت إلى إحدى جواريه فقال لها : لمن هذه ؟
فقالت : يا مولاي هذه زوجة غلامك فيروز ..
فنزل الملك وقد خامره حبها وشغف بها. فإستدعى فيروز .. وقال له : يا فيروز ..
قال : لبيك يا مولاي ..قال : خذ هذا الكتاب وامض به إلى البلد الفلانية وائتني بالجواب ؟؟
فأخذ فيروز الكتاب وتوجه إلى منزله فوضع الكتاب تحت رأسه .. وجهز أمره وبات ليلته
فلما أصبح ودع أهله وسار طالبا لحاجة الملك ولم يعلم بما قد دبره الملك
وأما الملك فإنه لما توجه فيروز قام مسرعاً وتوجه متخفيا إلى دار فيروز فقرع الباب قرعا خفيفا
فقالت إمرأة فيروز : من الطارق ؟
قال : أنا الملك سيد زوجك ففتحت له
فدخل وجلس فقالت له : أرى مولانا اليوم عندنا
فقال : زائر فقالت : أعوذ بالله من هذه الزيارة وما أظن فيها خيراً
فقال لها : ويحك إنني الملك سيد زوجك وما أظنك عرفتيني
فقالت : بل عرفتك يا مولاي ولقد علمت أنك الملك ولكن سبقتك الأوائل في قولهم :
سأترك ماءكم من غير ورد وذلك لكثرة الوراد فيه
إذا سقط الذباب على طعام رفعت يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماء إذا كان الكلاب ولغن فيه
ويرتجع الكريم خميص بطن ولا يرضى مساهمة السفيه
وما أحسن يا مولاي قول الشاعر :
قل للذي شفه الغرام بنا
وصاحب الغدر غير مصحوب
والله لا قال قائل أبداً
قد أكل الليث فضلة الذيب
ثم قالت : أيها الملك تأتي إلى موضع شرب كلبك تشرب منه
فاستحيا الملك من كلامها وخرج وتركها
فنسي بعد الخروج نعله في الدار
هذا ما كان من الملك
وأما ما كان من فيروز فإنه لما خرج وسار تفقد الكتاب فلم يجده معه في رأسه
فتذكر أنه نسيه تحت فراشه فرجع إلى داره فوافق وصوله عقب خروج الملك من داره فوجد نعل الملك في الدار .
فطاش عقله وعلم أن الملك لم يرسله في هذه السفرة إلا أن الملك أتى لأمر يفعله
فسكت ولم يبد كلاما وأخذ الكتاب وسار إلى حاجة الملك فقضاها ثم عاد إليه فأنعم عليه بمائة دينار
فمضى فيروز إلى السوق وإشترى ما يليق بالنساء وهيأ هدية حسنة وأتى إلى زوجته فسلم عليها
وقال لها :
قومي إلى زيارة بيت أبيك قالت : ولماذا ؟
إقرأ أيضا: للرجال الحور العين في الجنة
قال : إن الملك أنعم علينا وأريد أن تظهري لأهلك ذلك.
من ثم قالت : حبا وكرامة.
ثم قامت من ساعتها وتوجهت إلى بيت أبيها ففرحوا بها وبما جاءت به معها ..
فأقامت عند أهلها شهراً .. بينما لم يذكرها زوجها ولا ألم بها.
فأتى إليه أخوها وقال له :
يا فيروز إما أن تخبرنا بسبب غضبك وإما أن تحاكمنا إلى الملك
فقال : إن شئتم الحكم فافعلوا بينما ما تركت لها علي حقاً
فطلبوه إلى الحكم فأتى معهم وكان القاضي كذلك عند الملك جالساً إلى جانبه
ثم قال أخو الصبية : أيد الله مولانا القاضي إني أجرت هذا الغلام بستانا سالم الحيطان ببئر ماء معين عامرة وأشجار مثمرة فأكل ثمره وهدم حيطانه وأخرب بئره كذلك
فإلتفت القاضي إلى فيروز وقال له : ما تقول يا غلام ؟
فقال فيروز : أيها القاضي قد تسلمت هذا البستان وسلمته إليه أحسن مما كان
فقال القاضي : هل سلم إليك البستان كما كان؟
قال : نعم ولكن أريد منه السبب لرده .. القاضي : ما قولك ؟ قال : والله يا مولاي من هنا ما رددت البستان كراهة فيه وإنما جئت يوماً من الأيام فوجدت فيه أثر الأسد فخفت أن يغتالني فحرمت دخول البستان إكراما للأسد
كذلك كان الملك متكئا فاستوى جالسا فقال :
يا فيروز إرجع إلى بستانك آمناً مطمئنا فوالله إن الأسد دخل البستان على عكس ذلك ولم يؤثر فيه أثراً ولا إلتمس منه ورقا ولا ثمرا ولا شيئاً ولم يلبث فيه غير لحظة يسيرة وخرج من غير بأس
كذلك والله ما رأيت مثل بستانك ولا أشد إحترازا من حيطانه على شجره
قال : من هنا فرجع فيروز إلى داره ورد زوجته ، ولم يعلم القاضي ولا غيره بشيء من ذلك !!!
ما أجمل كتمان سر أهلك فلا يعلم الناس عنه فيعيبوك مابقي من العمر ، حتى لو لم تكن أنت المخطئ فالناس سيقولون ﻻبد أنه بفعله كان سبباً ..
للرقم أربعة أسرار تعرف عليها