مرحلة التفكير قبل النوم من أخطر الوسائل السلبية على الإنسان :
لذلك ، راقب نوع تفكيرك قبل النوم هذا موضوع مهم جدا لحياة الأشخاص النفسية ،
وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح.
ومهم جدا معرفة هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي أم السلبي ؟
لسبب قوي جدا وخطييييييير
لأن أي احساس بالإحباط أو الإكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة أي عمل أو دراسة بحماس .
سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبيا أو إيجابيا.
وقوة البرمجة الإيجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر ، بحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية ،
فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها ” موقف مؤلم ، تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل ” وغيرها.
من الأسباب التي تؤدي إليه :
ـ توتر في بادىء الأمر والإنزعاج الدائم
والضيقة النفسية.
ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم
والإحساس بالندم والتمني طوال الوقت ،
وقد يتطور الى التفكير في الرحيل
عن الحياة إلى الموت.
ـ استحضاره ليلا ومن ثم اشغال العقل اللاواعي إلى الصباح وكره الذات والأهل.
” بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لا ينام بل مشغول بالموقف الماضي “
الذي حطم كيانة وأزعجة وعرقل سائر تفكيره.
إقرأ أيضا: من النصائح الذهبية للراحل إبراهيم الفقي
- ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الإجتماعي والبعد عن الناس والاجتماعات . ـ الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي
وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية
التي قد تهلك نفسا بريئة . ـ فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي وراحة بالكم ونسيان اي أزمة نفسية
سببت لكم التعب المستمر..