يقول أحدهم لا أستخدم سوطي ما دام يجدي صوتي ، ولا أستخدم صوتي ما دام يُجدي صمتي!
نبحث في جيوبنا عن أقل فئات النقود كي نتصدق بها ، ثم نسأل الله أن يرزقنا الفردوس الأعلى ، فما أقل عطايانا ، وما أعظم مطلوبنا.
بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين وغلافه عادي وغير جذاب!
وبعض الأشخاص غلاف رائع جذاب ومحتوى فارغ! فلا تجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى!
إنّها المظاهر!
ورب فاكهة تغريك قشرتها ، واللب يرتع فيه الدود والعفن.
ليس كل من اعتذر مخطئًا أو ضعيفا ، الإعتذار صفة نادرة لا تجدها إلا في الأقوياء الأوفياء!
مؤلم جدا حينما يخطئ إمام المسجد
فلا يجد من يرد عليه ، وحين يبدأ الفنان أغنيته ، يكملها الكل!
الغرب ليسوا عباقرة ونحن لسنا أغبياء ؛ هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ، ونحن نحارب الناجح حتى يفشل!
من الخطأ أن تكون (كتابا مفتوحا) يقرؤه كل الناس ،
احتفظ بخصوصياتك وأسرارك لذلك إياك أن تخبر سرك لعزيز ، فلكل عزيزٍ عزيز!
ﻻ ﺗﻘﻞ ﻟﻄﻔﻞ : ﺍﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ! ﺑﻞ ﻗﻞ ﻟﻪ : ﺭﺍﻓﻘﻨﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻟﻨﻜﻮﻥ ﻣﻌﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺔ
ﻋﺒﺎﺭﺍﺗﻨﺎ ﻟﻬﺎ ﺃﺛﺮ كبير.
ﻗﻴﻞ ﻷﺣﺪﻫﻢ : ﻛﻴﻒ ﺗﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ وﺣﺪﻙ!
ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻧﺎ ﺟﻠﻴﺲ ﺭﺑﻲ ﺇﺫﺍ ﺷﺌﺖ ﺃﻥ ﻳﻜﻠﻤﻨﻲ
ﻗﺮﺃﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁن ، ﻭﺇﺫا ﺷﺌﺖ ﺃﻥ ﺃﻛﻠﻤﻪ ﺻﻠﻴﺖ
ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ.
إقرأ أيضا: هل تذكر المرأة العجوز التي تركت لها مقعدك في القطار
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﺗﻔﻊ ، ﺳﻴﻌﺮﻑ ﺃﺻﺪﻗﺎﺅﻙ ﻣﻦ ﺃﻧﺖ
ﻟﻜﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺴﻘﻂ ، ﺳﺘﻌﺮﻑ ﻣﻦ ﻫﻢ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀﻙ!
ﻗﺎﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ منذر : ﻛﻨﺖ ﺃﻣﺸﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ ﺑﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﺎﻧﻘﻄﻊ ﻧﻌﻠﻲ ، ﻓﻤﺸﻴﺖ ﺣﺎﻓﻴﺎ ،
ﻓﺨﻠﻊ ﻧﻌﻠﻴﻪ ﻭﺣﻤﻠﻬﺎ ﻳﻤﺸﻲ ﻣﻌﻲ ، ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ : ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺼﻨﻊ؟! ﻓﻘﺎﻝ : ﺃﻭﺍﺳﻴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻔﺎﺀ!
( ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ ﺇﺧﻮﺓ )
ﻫﻞ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺗﺠﺪ ﺻﺪﺍﻗﺔ ﻛﺘﻠﻚ؟
ﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﺩ ﻗﻴﻤﺔ ﻧﻔﺴﻚ ، ﻓﻼ ﺗﺼﻐﺮ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻚ ﺣﻴﻦ ﺗﺮﻯ ﻓﺨﺎﻣﺔ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ،
ﻓﻠﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ ﺗﻘﺎﺱ ﺑﺎﻷﻭﺯﺍﻥ ﻟﻜﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺨﻮﺭ ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻤﺎﺱ!
ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻐﻠﻖ ﻓﻤﻬﺎ ﻟﻦ ﻳﺼﻴﺪﻫﺎ ﺃﺣﺪ ،
ﻓﺄﻏﻠﻖ ﻓﻤﻚ ﻷﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﻳﺘﺼﻴﺪ ﺃﺧﻄﺎﺀﻙ!
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﻮﺡ ﻟﻚ ﺷﺨﺺ ﻓﺎﺳﺘﻤﻊ ﺇﻟﻴﻪ ﺟﻴﺪﺍ
ﻓﻬﻮ ﺍﺧﺘﺎﺭﻙ ﺃﻧﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ، ﻓﻼ ﺗﺨﺬﻟﻪ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻟﻠﻤﺴﻤﺎﺭ : ﺟﺮﺣﺘﻨﻲ!
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﻤﺎﺭ : ﻟﻮ ﺗﻌﻠﻢ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻮﻕ ﺭﺃﺳﻲ ﻟﻌﺬﺭﺗﻨﻲ!
ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ، ﻷﻧﻚ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﻇﺮﻭﻓﻬﻢ!
ﺳُﺌﻞ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺬﻫﺐ ﻟﻠﻤﺴﺠﺪ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺫﺍﻥ؟
ﻗﺎﻝ : ﺍﻷﺫﺍﻥ ﻟﺘﻨﺒﻴﻪ ﺍﻟﻐﺎﻓﻠﻴﻦ ، ﻭﺃﺭﺟﻮ ﺃﻻ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻨﻬﻢ.