أعمار الدول الإسلامية وأهم إنجازاتها :
الخلافة الراشدة ٣٠.
الدولة الأموية ٩١.
الدولة العباسية ٥٢٤.
الدولَة المملوكية ٢٧٥.
الدولة الغزنوية ٢٢٣.
الدولة الغورية ٦٩.
الدولَة الأموية الأندلسية ٢٨٤.
دولة الأغالبة ١٠٩.
دولة المرابطين ٩٣.
دَولة الموحدين ١٤٨.
دولة السلاجقة ١٢٧.
الدولة العثمانية ٦٢٤.
الدولة الأموية كانت البذرة التي ظهرت منها شجرة النمو الحضاري والعسكري ،
وأكثر الدول في الفتوح وأكبر دولة من حيث المساحة وهذا بفضل بقايا الصحابه والتابعين.
الدولة العباسية أكثر الدول الإسلامية تقدما حضاريا وإكراما للعلماء والأدباء والشعراء وإنشاء المدارس والمستشفيات.
والدولة الأموية في الأندلس خيرة دول الإسلام في الأندلس بلغت أوج عظمتها وأبهتها من الناحية السياسية والحضارية والعمرانية والعسكرية.
الدولة الغزنوية فتحت شمال الهند ونصف كشمير وفتحت بلادًا شاسعة ،
وكان سلطانها محمود بن سبكتكين من أعظم الفاتحين في التاريخ ،
حتى قال المؤرِّخون إن فتوحه تعدل في المساحة فتوح الخليفة عمر بن الخطاب.
الدولة السلجوقية دكت جيوش قائد الروم رومانوس والذي حشد جيشا تعداده ٢٠٠ ألف جندي ،
ليتقدم نحو ديار المسلمين وانتهت المعركة بأسر قائد الروم وإنتصار المسلمين وانتزعوا منهم أعظم ممتلكاتهم في آسيا الصغرى ،
وفتحوا الأناضول وأعادوا للخلافة العباسية هيبتها.
الدولة الأيوبية حررت القدس وأذاقت الجيوش الصليبية كأس الذل ومرارة الهزائم.
إقرأ أيضا: من هو بابر ؟
دولة الأدارسة نشرت الإسلام في غرب قارة إفريقيا.
دولة الأغالبة فتحت صقلية.
دولة المماليك يكفي أنها أنقذت العالم الاسلامي بإنتصارهم العظيم على جيش المغول المتوحش بعد أن دمروا مدن العالم الإسلامي ،
حيث سقطت الدولة الخورازمية بيد المغول ثم تبعها سقوط بغداد واستبيحت المدينة ،
وقتل الخليفة المستعصم بالله وسقطت الخلافة العباسية ثم تبع ذلك سقوط جميع مدن الشام وفلسطين.
ودولة المرابطين والموحدين وقفوا في وجه الحملات الصليبية في الأندلس وأمدوا في عمرها قرون ،
وكانت القوة البحرية لدولة المرابطين في القرن ١٢ ميلادي تتكون من عشرة أساطيل ،
باسطة سيطرتها على وسط وغرب البحر المتوسط.
وها هي الدولة العثمانية الفتية إقتحمت القسطنطينية ودكت الحصون على رؤوس الروم ،
وجعلت منها عاصمة الخلافة الإسلامية.
ثم توغلت بجيوشها في قلب أوربا حتى وصلت إلى فيينّا وظلت حامية لبلاد المسلمين من الغزو.