Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
إسلام

قالوا لقد ظلم الإسلام المرأة

قالوا لقد ظلم الإسلام المرأة

انظر كيف يعامل الزوج زوجته في ظل السنة النبوية.

الإبتسامة في وجه الزوجة ، قال رسول الله صل الله عليه وسلم ” تبسمك في وجه أخيك لك صدقة “

( صحيح الترمذي 1956 )
وزوجتك أولى بتبسُّمك !

ملاطفة الزّوجة بإطعامها ، قال رسول الله صل الله عليه وسلم :

إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك. ( متّفق عليه )

ملاطفتها بالشّرب من سؤرها
فعن عائشة رضي الله عنها – قالت ” كنت أشرب وأنا حائض ، ثم أناوله النبي صل الله عليه وسلم ،

فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي صل الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب “

( رواه مسلم )

الإتّكاء في حجرها

عن عائشة رضي الله عنها – قالت : كان رسول الله صل الله عليه وسلم يتكئ في حجري ، فيقرأ القرآن وأنا حائض.

( متّفق عليه )

اﻹغتسال معها من إناء واحد ، ففي أحاديث عائشة وأم سلمة وميمونة وابن عمر – رضي الله عنهم :

أن النبي صل الله عليه وسلم كان يغتسل هو وزوجته من إناء واحد حتى يقول لها :

أبقي لي ( أي الماء ) وتقول هي : أبق لي.
( متّفق عليه )

ملاعبة الزّوجة وممازحتها

• قال رسول الله صل الله عليه وسلم لجابر بن عبد الله ” هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك “
( متفق عليه )

وعن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع النبي صل الله عليه وسلم في سفر ، وهي جارية ،

فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا ، ثم قال لها : تعالي أسابقك.
( السلسلة الصحيحة 1/254 )

إقرأ أيضا: معنى حديث من صلى الصبح فهو في ذمة الله

معاونتها في شؤون البيت
سئلت عائشة رضي الله عنها ما كان رسول الله صل الله عليه وسلم يعمل في بيته ؟

قالت : كان بشرا من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه.
( صحيح الأدب المفرد 4996 )

تنظيف الفم من أجلها

قالت عائشة رضي الله عنها كان رسول الله صل الله عليه وسلم إذا دخل بيته بدأ بالسواك.
( صحيح مسلم )

التّطيّب والتّزيّن لها

قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين لها كما أحب أن تتزين لي.
( مصنف ابن أبي شيبة )

يناديها بترخيم اسمها وبأسماء وكُنى تحبّها

كان صل الله عليه وسلم يقول لـ [ عائشة ] ” يا عائش ، يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام “
( متفق عليه )

وكان يقول لعائشة أيضا : يا حميراء.
( السلسلة الصحيحة 818/7 )

والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء.

وقالت عائشة أيضًا : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري ، فكنّاها ” أم عبد الله “.
( السلسلة الصحيحة 255/1 )

غض الطرف عن بعض نقائصها

قال صل الله عليه وسلم : لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر.
( رواه مسلم )

إقرأ أيضا: من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه

مواساة الزّوجة ومسح دموعها إذا بكت

قال أنس : كانت صفية مع رسول الله صل الله عليه وسلم في سفر ، وكان ذلك يومها ، فأبطأت في المسير ،

فاستقبلها رسول الله صل الله عليه وسلم وهي تبكي ، وتقول حملتني على بعير بطيء ،

فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها ، ويسكتها.
( صحيح النسائي )

تحمّل نقاشها
عن عمر بن الخطاب قال : صخبت عليّ امرأتي فراجعتني ( أي ناقشتني في موقف ) فأنكرتُ أن تراجعني!

قالت : ولِمَ تُنكر أن أراجعَك؟ فوالله إن أزواج النبي صل الله عليه وسلم ليراجِعْنه “
( رواه البخاري )

لا يعيب طعامها
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ما عاب النبي صل الله عليه وسلم طعاما قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه.
( رواه البخاري )

شكرُها على ما تقدّمه

قال صل الله عليه وسلم : من لم يشكر الناس لم يشكر الله.
( صحيح الترغيب والترهيب 976)

إكرام أهلها وصديقاتها

قالت عائشة رضي الله عنها : إن كان رسول الله صل الله عليه وسلم ليذبح الشاة فيتتبع بها صدايق خديجة فيهديها لهن.

( صحيح الترمذي )

إقرأ أيضا: اهدنا الصراط المستقيم

إعلان التمسّك بها

عن عائشة رضي الله عنها عن قصة أم زرع وزوجها الذي كان يحسن إليها ثمّ فارقها ؛

قال صل الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها عندها كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك.
( صحيح البخاري )

الإهتمام بها في أزماتها ورقيتها في حال مرضها.

قالت عائشة رضي الله عنها في قصّة الإفك : كنت إذا اشتكيت رحمني صل الله عليه وسلم ، ولطف بي ،

فلم يفعل ذلك بي في شكواي تلك فأنكرت ذلك منه كان إذا دخل علي وعندي أمي تمرّضني قال :

كيف تيكم ! لا يزيد على ذلك.
( رواه البخاري )

وعنها رضي الله عنها قالت : كان صل الله عليه وسلم إذا مرض أحد من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات.
رواه مسلم

إعانتها على طاعة الله تعالى

قال صل الله عليه وسلم : رحم الله رجلاً قام من الليل ، فصلي وأيقظ امرأته ، فإن أبت نضح في وجهها الماء.
( صحيح أبي داود )

الوثوق بها وعدم تخوينها

نهى رسول الله صل الله عليه وسلم ” أن يطرق الرجل أهله ليلاً وأن يخونهم ، أو يلتمس عثراتهم “
( صحيح مسلم )

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× How can I help you?