إسلام

ماذا خسر المسلم حين ترك صلاة الفجر ؟

ماذا خسر المسلم حين ترك صلاة الفجر ؟

خسر شهادة البراءة من النفاق .
قال ﷺ : أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر .

خسر السبب الأعظم لدخول الجنة .
قال ﷺ : من صلى البردين دخل الجنة .
البردين : الفجر والعصر .

خسر النجاة من النار .
قال ﷺ : لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .

خسر عناية الله وحفظه .
قال ﷺ : من صلى الصبح فهو في ذمة الله .

خسر أجر قيام الليل كله .
قال ﷺ : من شهد العشاء في جماعة كان له قيام نصف ليلة ومن صلى العشاء والفجر في جماعة كان له كقيام ليلة .

خسر لقاء الملائكة وسقط اسمه من سجلاتهم .

قال ﷺ : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح والعصر

ثم يعرج الذين باتو فيكم فيسألهم الله وهو أعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون .

خسر النور والضياء في يوم القيامة .
قال ﷺ : بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة .

خسر الأجر والثواب الذي يعدل الدنيا وما فيها من كنوز وزينة .

قال ﷺ : ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها .

أي سنة الفجر التي تصلى قبلها.
هذا أجر السنة الراتبة فكيف أجر الفريضة ؟

خسر الخيرات والبركات وضيع الأجور والحسنات .
قال ﷺ : لو يعلم الناس ما في صلاة العشاء وصلاة الفجر لأتوهما ولو حبوا .

ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم
وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة .

صدق المؤذن : الصلاة خير من النوم

إقرأ أيضا: التحذير من الشهوات في القرآن الكريم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
× How can I help you?